تتألّف من ثلاث شلالات تقع على نهر نياغارا، بين كندا والولايات المتحدة، وهي الأسرع في حركة المياه على الأرض.
يعني الاسم "رعد المياه" بحسب لغة السكان الأصليين من الهنود الحمر، الذين يرجع لهم الفضل في اكتشاف هذه الشلالات.
يُستفاد منها لتأمين مياه الشرب، وفي توليد الطاقة الكهربائيّة، كما تُعتبر أحد المعالم السياحيّة الهامّة، إذ يزورها سنويّاً أكثر من 26 مليون سائح.
أول من قفز من أعلى هذه الشلّالات، وظلّ حيّاً هو الأميركي سام باتش في عام 1829.
تتجمّد مياه الشلالات عندما تتدنى درجة الحرارة لتظهر كصفحة بيضاء ثلجيّة رائعة.
يعني الاسم "رعد المياه" بحسب لغة السكان الأصليين من الهنود الحمر، الذين يرجع لهم الفضل في اكتشاف هذه الشلالات.
يُستفاد منها لتأمين مياه الشرب، وفي توليد الطاقة الكهربائيّة، كما تُعتبر أحد المعالم السياحيّة الهامّة، إذ يزورها سنويّاً أكثر من 26 مليون سائح.
أول من قفز من أعلى هذه الشلّالات، وظلّ حيّاً هو الأميركي سام باتش في عام 1829.
تتجمّد مياه الشلالات عندما تتدنى درجة الحرارة لتظهر كصفحة بيضاء ثلجيّة رائعة.